شوفوووو حمودي و هووو صغير يسلم قلباا فديتا والله ياا حلاااته
في كل جمعة.. تطل «الراي» على القراء بصحبة أحد نجوم الساحة الفنية، لتعيده بذكرياته إلى عالم البراءة والأحلام... عالم اللعب و«الشطانة»... عالم الطفولة الذي يشكل كتاباً غنياً بالذكريات البريئة والمرحة عند كل شخص، ليسترجع الفنان مع «الراي» أبرز ملامح فترة الطفولة التي عاشها، وأكثر الذكريات رسوخاً في ذهنه، كما تدردش معه عن طبعه في طفولته وكيف اختلف عن طبعه الآن، هذا بالإضافة إلى تحدث كل فنان عن علاقته بأبويه في صغره وأهم الذكريات التي عاشها معهما، وذلك من خلال زاوية «طفولة فنان» والتي استمتع وتجواب معها عدد من المنتسبين للوسط الفني.
حمادةوقع الاختيار على الممثل الشاب حمد العماني ليحدثنا عن أبرز ما مر به في مرحلة الطفولة، واستهل العماني حديثه قائلاً: أنا أكبر الأبناء، وقد تدللت على يد والديّ كثيراً، فقد كنت «دلووع» بشكل كبير، ولا أحد يضربني، كما كانوا يلقبونني بـ «حمادة»، أما عن طبعي في الصغر فلم يختلف عن الحالي كثيراً، فأنا هادئٌ جداً في كلا الفترتين، ولكن كنت في السابق من الشطار و«الأوائل» في المدرسة وتدني مستواي الدراسي بعدها.
مصاصةويقول العماني: أسير أحياناً بالقرب من الروضة، وأتذكر أيامها، فقد كانت أياماً حلوة وأشتاق لها كثيراً، ومن أبرز ذكرياتي في تلك الأيام، هي «المصاصة» التي كانت لا تفارق فمي إلا بالقرب من باب الروضة عندما تقلني أمي إليها.
كرة قدم
أما هوايتي في الصغر فهي كانت وما زالت كرة القدم، فقد انضممت إلى نادي التضامن ولم أخرج منه إلا عندما دخلت المجال الفني.
المصدر:جريدة الراي الكويتية.
في كل جمعة.. تطل «الراي» على القراء بصحبة أحد نجوم الساحة الفنية، لتعيده بذكرياته إلى عالم البراءة والأحلام... عالم اللعب و«الشطانة»... عالم الطفولة الذي يشكل كتاباً غنياً بالذكريات البريئة والمرحة عند كل شخص، ليسترجع الفنان مع «الراي» أبرز ملامح فترة الطفولة التي عاشها، وأكثر الذكريات رسوخاً في ذهنه، كما تدردش معه عن طبعه في طفولته وكيف اختلف عن طبعه الآن، هذا بالإضافة إلى تحدث كل فنان عن علاقته بأبويه في صغره وأهم الذكريات التي عاشها معهما، وذلك من خلال زاوية «طفولة فنان» والتي استمتع وتجواب معها عدد من المنتسبين للوسط الفني.
حمادةوقع الاختيار على الممثل الشاب حمد العماني ليحدثنا عن أبرز ما مر به في مرحلة الطفولة، واستهل العماني حديثه قائلاً: أنا أكبر الأبناء، وقد تدللت على يد والديّ كثيراً، فقد كنت «دلووع» بشكل كبير، ولا أحد يضربني، كما كانوا يلقبونني بـ «حمادة»، أما عن طبعي في الصغر فلم يختلف عن الحالي كثيراً، فأنا هادئٌ جداً في كلا الفترتين، ولكن كنت في السابق من الشطار و«الأوائل» في المدرسة وتدني مستواي الدراسي بعدها.
مصاصةويقول العماني: أسير أحياناً بالقرب من الروضة، وأتذكر أيامها، فقد كانت أياماً حلوة وأشتاق لها كثيراً، ومن أبرز ذكرياتي في تلك الأيام، هي «المصاصة» التي كانت لا تفارق فمي إلا بالقرب من باب الروضة عندما تقلني أمي إليها.
كرة قدم
أما هوايتي في الصغر فهي كانت وما زالت كرة القدم، فقد انضممت إلى نادي التضامن ولم أخرج منه إلا عندما دخلت المجال الفني.
المصدر:جريدة الراي الكويتية.